قصة الماء و الانبياء :
في قصة نوح عليه السلام نجد الماء ملجأ للتاءبين و حماية لهم و عقابا للكفار و المدنبين :لقد انقدوني الله نوحا و قومه المؤمنين بالماء و نجاهم من الطوفان العظيم على ضهر سفينة نوح التي صنعها بوحي من الله عز و جل و كان الماء وكان الماء في نفس الوقت عقابا من الله للضالمين من قوم نوح الدين أعرضوا عن دعوته ولم يؤمنوا بها و استهزءوا به ووضعوا إصابتهم في أذانهم و استغشوا في تيابهم و إصروا و استكبروا استكبارا .
فبامر من الله و استجابة لدعوة نوح تفتحت أبواب السماء بالماء و تفجرت الأرض عيونا و أنها را و بلغ السيل الزبى فامتتل نوح لأمر ربه و لاد بسفينته يحمل معه ما أمره به الله أهله و المؤمنين و من كل زوجين اتنين حتى هلك من هلك و نجا من نجا و صدعت الأرض و السماء و غيض الماء و استوت السفينة بالناجين من قوم نوح على الجود و قيل بعدا للضالمين.
ولعل المتتبع لسير الأنبياء و الرسل و قصصهم اتناء بعتهم أمرهم بالتبليغ و التكليف بالدعوة ليجد دي النون " يونس صاحب الحوة"
يوسف و الماء :
تم نتأمل الجب و يوسف وما حدت له فيه أن الجب في اللغة معناه بئر عميق مملوء بالماء
لقد كان الجب هو الخيار الدي استقر عليه إخوته في رأيهم بل كان البئر العامر بالماء حماية له من كيدهم و منعهم من قتله بوحي من الله عز وجل و هم لا يشعرون على أن الماء في الجب فيصبح ملجأ ليوسف من إخوته الأعداء ظنا منهم انه الخلاص لهم ليحوزوا محبة أبيهم لهم .
قصة أيوب عليه السلام :
وحياة النبي أيوب عليه السلام الصبور اعضم نمودج للعلاج بالماء . فبعد أن اشتد عليه البلاء و تضاعفت الاسقام و العلل و فزع إلى الله و دعاه :" ربي اني مسني الشيطان بنصب و عداب فاستجاب الله له وهو خير المجيبين بقوله :" أراد برجلك هدا مغتسل بارد و شراب "سورة إبراهيم
ولما فعل و شرب منه و اغتسل كان الماء هو الدواء الشافي له بادن الله .
ولعل المتتبع لسير الأنبياء و الرسل و قصصهم اتناء بعتهم أمرهم بالتبليغ و التكليف بالدعوة ليجد دي النون " يونس صاحب الحوة"
له علاقة واضحة بالبحر و الماء وقد سبح في بطن سمكة القرش ما شاء الله له أن يسبح و خرج بقدرة الله من بطن الحوة معافا سالما عاري الجسم و ابرأه الله من سلمه.
والماء لا يقتصر على الشرب و الآية تركيبه في الغداء بل لعب دورا هاما في العلاج و التداوي من الأمراض المستعصية على الشفاء فالمياه المعدنية خير متال في علاج الأمراض الجلدية .يوسف و الماء :
تم نتأمل الجب و يوسف وما حدت له فيه أن الجب في اللغة معناه بئر عميق مملوء بالماء
لقد كان الجب هو الخيار الدي استقر عليه إخوته في رأيهم بل كان البئر العامر بالماء حماية له من كيدهم و منعهم من قتله بوحي من الله عز وجل و هم لا يشعرون على أن الماء في الجب فيصبح ملجأ ليوسف من إخوته الأعداء ظنا منهم انه الخلاص لهم ليحوزوا محبة أبيهم لهم .
قصة أيوب عليه السلام :
وحياة النبي أيوب عليه السلام الصبور اعضم نمودج للعلاج بالماء . فبعد أن اشتد عليه البلاء و تضاعفت الاسقام و العلل و فزع إلى الله و دعاه :" ربي اني مسني الشيطان بنصب و عداب فاستجاب الله له وهو خير المجيبين بقوله :" أراد برجلك هدا مغتسل بارد و شراب "سورة إبراهيم
ولما فعل و شرب منه و اغتسل كان الماء هو الدواء الشافي له بادن الله .
ليست هناك تعليقات:
لا يسمح بالتعليقات الجديدة.